- 7 يونيو 2024
- 65
- 104
- 33
منطلق درس اليوم هو التمييز بين ثبات الحركة و عكسها للإشارة .
لنتفق مبدئيا عن ماهية الثبات : بتبسيط للمعلومة كل اشارة وضعت على اطار //الاطار الثاني (deux eme plan)// غير متحرك تعتبر ذات حركة ثابتة و وجب تناولها على كون أهدافها قريبة و غير بعيدة و لا تعكس ماهية المكان و لا لزوم لتطبيق آية نظرية عليها.
و ذات الحركة غير ثابتة هي التي وجب لزوما تناولها كتعبير مجازي لماهية المكان و هاته لزوما تكون أهدافها بعيدة نسبيا و وجب بعض القراءات للإشارة حتى يتمكن العارف من فك لغزها.
لكي يصيب الدرس المرمى و ينتفع منه أغلبية الأعضاء وجب تسهيل بعض المعارف حتى يتمكن الدارس من وضع قطاره على السكة الصحيحة.
إن الوضعيات المختلفة و المتعدةة لإطار الإشارة هو ما وجب التثبت منه و التمكن فيه و إعطائه الأولوية القصوى في تناول الإشارة قبل البدء في فك معناها و أخذ القياسات منها و الاتجاهات.
قد يختلف الإطار (deux eme plan) من إشارة الى أخرى : صخرة مسطحة، صخرة مقولبة،صخرة مائلة ، صخرة منحنية، على عمود، على عبارة ... و كذلك يختلف مكانها من أسفل منحدر، بجانب وادي، بوسط منحدر، على أعلى تل، على باب مغارة .... و الأمثلة متعددة
و مختلفة.
هنا ستكون وقفة تأملنا و بدء معارفنا لأنه تعتبر مفصل في حل ماهية الإشارة .
بطبيعة الحال هذا المفهوم سيكون مطبقا على أغلبية الإشارات لبعض من الحضارات ، إلا في استثنائية على الأقل بالنسبة للإشارات اليهودية و التركية.
و هذا لأول مرة يذكر على النت الاشارات اليهودية اعتمدت كثيرا في فك لغزها على الأسفار القديمة فهي كودات معارفية في شكل ألغاز تفك إما بإكمال الأية المفهومة من الإشارة أو الإعتماد المطلق على السورة.
فليس من السهل تناول اشارة يهودية بالعمل الميداني الا إذا كانت لديك خلفية عميقة و ثابتة ، قد يتسائل المرء بأن هناك إشارات عديدة يهودية فكت و حلت ميدانيا ، أقول و كم من أهداف أعظم تركت ، فلغز اليهودي ليست لأن به لعنة بل به غموض الإدراك، ثق من ذلك.
و سوف يكون لنا ربما في قادم الأيام تعمق كبير في مفهوم الاشارات اليهودية .
و الإستثناء الثاني الاشارات التركية و ما رافقها من غموض و ربما أقول قلة معارف و الراجع أساس للمنطلقات.
و هاته كذلك سيكون لنا في قادم الأيام إبداء بعض الملحوظات فيها .
أردت أن تكون مداخلتي الأولى كمقدمة و في الخير نلتقي.
في قادم المداخلات سنتناول مثال حي بمعنى إشارة موضوعها لازال لم ينتهي بمنتدانا و سنمفصل ماهيتها و تبيان الحركة الثابتة و الغير ثابتة و كيفية تحديد الهدف.
لنتفق مبدئيا عن ماهية الثبات : بتبسيط للمعلومة كل اشارة وضعت على اطار //الاطار الثاني (deux eme plan)// غير متحرك تعتبر ذات حركة ثابتة و وجب تناولها على كون أهدافها قريبة و غير بعيدة و لا تعكس ماهية المكان و لا لزوم لتطبيق آية نظرية عليها.
و ذات الحركة غير ثابتة هي التي وجب لزوما تناولها كتعبير مجازي لماهية المكان و هاته لزوما تكون أهدافها بعيدة نسبيا و وجب بعض القراءات للإشارة حتى يتمكن العارف من فك لغزها.
لكي يصيب الدرس المرمى و ينتفع منه أغلبية الأعضاء وجب تسهيل بعض المعارف حتى يتمكن الدارس من وضع قطاره على السكة الصحيحة.
إن الوضعيات المختلفة و المتعدةة لإطار الإشارة هو ما وجب التثبت منه و التمكن فيه و إعطائه الأولوية القصوى في تناول الإشارة قبل البدء في فك معناها و أخذ القياسات منها و الاتجاهات.
قد يختلف الإطار (deux eme plan) من إشارة الى أخرى : صخرة مسطحة، صخرة مقولبة،صخرة مائلة ، صخرة منحنية، على عمود، على عبارة ... و كذلك يختلف مكانها من أسفل منحدر، بجانب وادي، بوسط منحدر، على أعلى تل، على باب مغارة .... و الأمثلة متعددة
و مختلفة.
هنا ستكون وقفة تأملنا و بدء معارفنا لأنه تعتبر مفصل في حل ماهية الإشارة .
بطبيعة الحال هذا المفهوم سيكون مطبقا على أغلبية الإشارات لبعض من الحضارات ، إلا في استثنائية على الأقل بالنسبة للإشارات اليهودية و التركية.
و هذا لأول مرة يذكر على النت الاشارات اليهودية اعتمدت كثيرا في فك لغزها على الأسفار القديمة فهي كودات معارفية في شكل ألغاز تفك إما بإكمال الأية المفهومة من الإشارة أو الإعتماد المطلق على السورة.
فليس من السهل تناول اشارة يهودية بالعمل الميداني الا إذا كانت لديك خلفية عميقة و ثابتة ، قد يتسائل المرء بأن هناك إشارات عديدة يهودية فكت و حلت ميدانيا ، أقول و كم من أهداف أعظم تركت ، فلغز اليهودي ليست لأن به لعنة بل به غموض الإدراك، ثق من ذلك.
و سوف يكون لنا ربما في قادم الأيام تعمق كبير في مفهوم الاشارات اليهودية .
و الإستثناء الثاني الاشارات التركية و ما رافقها من غموض و ربما أقول قلة معارف و الراجع أساس للمنطلقات.
و هاته كذلك سيكون لنا في قادم الأيام إبداء بعض الملحوظات فيها .
أردت أن تكون مداخلتي الأولى كمقدمة و في الخير نلتقي.
في قادم المداخلات سنتناول مثال حي بمعنى إشارة موضوعها لازال لم ينتهي بمنتدانا و سنمفصل ماهيتها و تبيان الحركة الثابتة و الغير ثابتة و كيفية تحديد الهدف.